تُحاول العديد من النّساء الحمل ولكن دون جدوى، فإذا لم تتمكّن المرأة من الحمل بعد عامٍ واحد من المُحاولة، فماذا يمكن أن تكون المشكلة برأيك؟



أسباب تأخر الحمل

فيما يأتي مجموعة من الأسباب التي يُعزى لها تأخّر الحمل:


أسباب تعود للزّوجة

تقدم عُمر المرأة، أي أن تبلُغ فوق الـ 30 عامًا.[١]

  • التّجارُب السّابقة مع الإجهاض والحمل خارج الرّحم.[١]
  • المُعاناة من الأورام الليّفيّة الرّحمية.[١]
  • المُعاناة من مرض التهاب الحوض (بالإنجليزيّة: Pelvic Inflammatory Disease).[١]
  • الخُضوع مُسبقًا لجراحة الحوض والبطن.[١]
  • انسداد قنوات فالوب.[٢]
  • عدم انتظام الدّورة الشّهريّة.[١]
  • اضطّرابات الغُدّة الدّرقية.[١]
  • مُحاولات الحمل غير الكافية، أو في أوقات غير صحيحة.[٢]
  • قلّة مخزون المبيض من البويضات.[١]
  • فشل المبايض المبكر عند المرأة POF، ويُسمّى كذلك بقصور المبيض الأولي.[١]
  • ضعف التّبويض، ويُعزى السّبب الأكثر شيوعًا لمُتلازمة تكيُّس المبايض PCOS عادةً.[٢]
  • المُعاناة من الانتباذ البطاني الرحمي (بالإنجليزيّة: Endometriosis).[٢]
  • بعض الأدوية الموصوفة.[٢]
  • السّمنة المفرطة.[٣]
  • عدم التّوازن الهُرموني عند المرأة.[٣]
  • التّدخين ونمط الحياة.[٣]
  • العوامل الوِراثيّة والاضطرابات الجينيّة.[٣]
  • ضعف غُدّة تحت المهاد (بالإنجليزيّة: Hypothalamic dysfunction)، إذ تُفرز هذه الغُدّة الهرمون المُحفّز للحوصلة FSH والهرمون اللوتيني أو المُلوتِن LH، إذ يمكن أن تُسبب بعض العوامل مثل الإجهاد البدني والعاطفي المُفرطان، وزيادة وزن الجسم أو انخفاضه كذلك تعطيل إنتاج هذه الهرمونات وبالتّالي سيُؤثّر ذلك على الإباضة.[٤]
  • ارتفاع مُستوى هُرمون البرولاكتين (بالإنجليزيّة: Prolactin)، إذ قد تُفرز الغُدّة النّخامية البرولاكتين أو هُرمون الحليب بإفراط، مما يقلل من إنتاج هرمون الاستروجين (بالإنجليزيّة: Estrogen) ممّا يُسبب مشاكلًا في القُدرة على الحمل.[٤]
  • تندُّب بطانة الرّحم (بالإنجليزيّة: Endometriosis scarring).[٤]
  • التهاب بطانة الرّحم (بالإنجليزيّة: Endometriosis inflammation).[٤]
  • تشوّهات الرّحم الخلقيّة، أي شكل الرّحم غير الطّبيعي.[٤]
  • شُرب الكُحوليّات.[٥]


أسباب تعود للزّوج

انخفاض عدد الحيوانات المنويّة (بالإنجليزيّة: Low Sperm Count).[١]

  • جراحة الخصية.[١]
  • الخصية الهاجرة أو المُعلّقة.[١]
  • ضعف الانتصاب.[١]
  • سُرعة القذف.[١]
  • المُعاناة من مرض السُّكري.[١]
  • انسداد الأسهر (بالإنجليزيّة: Vas deferens) الذي يمنع الحيوانات المنوية من دخول السائل المنوي.[٣]
  • ضُعف أداء الحيوانات المنوية وعدم قُدرتها على تخصيب البويضة.[٣]
  • عوامل الحياة، مثل التّدخين والسّمنة المُفرطة.[٣]
  • الاضطرابات الوراثيّة.[٣]


نصائح لحل مُشكلة تأخر الحمل

انتبهي أنتِ وزوجكِ لعدّة أُمور في نظام حياتكما، وحاولا تحسينه، وذلك يتضمّن كل من:[٦]

  • ابتعدي عن التّدخين أنتِ وزوجكِ.
  • افقدي الوزن الزائد، إذ إنّ فقدان الوزن في حال كان أحدكما يُعاني من زيادة الوزن المُفرطة مُهم جدًّا.
  • اخضعي أنتِ وزوجكِ لعلاج أي مُشكلة صحيّة تُؤثّر على خصوبتكما، مثل مرض السّكري أو ضغط الدم.
  • ابدئي بتناوُل مُكمّلات حمض الفوليك أثناء مُحاولتكِ للحمل على الأقل قبل الحمل بـ 3 أشهُر إن أمكن.
  • استشيري الطّبيب أنتِ وزوجكِ إذا كان هُناك علاجات دوائيّة أو جراحية ستُساعدكِ على الحمل.[٧]
  • زوري طبيب مُختص في الغُدد الصّم التّناسليّة، أو طبيب نسائيّة مُختص بمشاكل الحمل كذلك.[٧]


المراجع

  1. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ظ "17 Common Problems That May Delay Conception", nordicalagos, 16/12/2020. Edited.
  2. ^ أ ب ت ث ج "Why Am I Not Getting Pregnant?", verywellfamily, Retrieved 16/12/2020. Edited.
  3. ^ أ ب ت ث ج ح خ د "REASONS FOR A DELAY IN CONCEPTION", dralontalmor, Retrieved 16/12/2020. Edited.
  4. ^ أ ب ت ث ج "Female infertility", mayoclinic, Retrieved 16/12/2020. Edited.
  5. "6 Reasons for Trouble Getting Pregnant a Second Time", health.clevelandclinic, Retrieved 16/12/2020. Edited.
  6. "Delayed fertility treatment and pregnancy advice", ed.ac, Retrieved 16/12/2020. Edited.
  7. ^ أ ب "Treating Infertility", acog, Retrieved 16/12/2020. Edited.