متى يبدأ مغص الحمل بعد التبويض؟

مُعظم النساء يبدأ مغص الحمل بعد مُرور 5 أيام من التبويض، ويُمكن لهذا المغص أن يكون في أسفل الظهر، أو البطن، أو الحوض.

وقد يُرافقه أعراض أخرى، أو قد تظهر الأعراض الأخرى المُبكِّرة للحمل مع تطوُّر الحمل.^[١]

متى يبدأ مغص الحمل بعد التبويض؟

مُعظم النساء يبدأ مغص الحمل بعد مُرور 5 أيام من التبويض، ويُمكن لهذا المغص أن يكون في أسفل الظهر، أو البطن، أو الحوض.

وقد يُرافقه أعراض أخرى، أو قد تظهر الأعراض الأخرى المُبكِّرة للحمل مع تطوُّر الحمل.^[١]

ولمعرفة علامات انتهاء فترة التبويض، يُمكنك الضغط هُنا

أعراض أخرى مُبكِّرة للحمل

وتتضمن:

حساسية الثدي

حيث إن التغيُّرات الهرمونية قد تُسبب احتقان الثدي، أو حساسية الثدي تجاه اللمس، أو الشعور بدغدغة أو حكّة، وقد تبدأ هذه الأعراض بالظهور خلال أسبوعين من الحمل.

الشعور بالتعب والإرهاق

حيث إنه كذلك التغيُّرات في الهرمونات وخاصة ارتفاع هرمون البروجستيرون قد يُسبب شعور المرأة بالتعب والنعاس بشكل أكثر خلال اليوم، فقد تبدأ المرأة بالشعور بالتعب والإرهاق بعد أسبوع من انغراس الحمل.

الشعور بصداع

حيث إنه كذلك التغيُّرات في الهرمونات وخاصة ارتفاع هرمون البروجستيرون قد يُسبب شعور المرأة بالصداع خلال اليوم، فقد تبدأ المرأة بالشعور بالتعب والإرهاق بعد أسبوع من انغراس الحمل.

تغيُّرات الشهية

حيث تبدأ شهية المرأة الحامل بالتغيُّر خلال المراحل الأولى من الحمل، فقد تبدأ بكره أكلات كانت تُحبها قبل الحمل، وتشعر برغبة في تناول أطعمة لم تكن تشتهيها قبل الحمل.

كما أن روائح بعض الأطعمة قد تُسبب شعور المرأة بالغثيان لم تكن تُسبب ذلك قبل الحمل.^[١]

كثرة التبوُّل خلال اليوم

حيث إنه بسبب التغيُّرات الهرمونية قد يزداد احتباس السوائل في الجسم، كما أن الدورة الدموية تجاه الكلى ومنطقة الحوض تزداد، ومعه يزداد عدد مرات التبول خلال اليوم.

^[١]

تغيُّرات في المزاج

حيث إن تغيُّرات المزاج الشديدة يُمكن أن تكون من الأعراض المُبكِّرة للحمل، ومُجدداً تكون ناتجة عن التغيُّرات الهرمونية، ويُمكن أن تبدأ هذه التغيُّرات في المزاج خلال عدّة أسابيع من حدوث الحمل.

الشعور بالغثيان الصباحي

حيث يُمكن للمرأة الحامل الشعور بالغثيان خلال أي وقت من اليوم إلى جانب الصباح وخاصة عند الاستيقاظ، ويُمكن الشعور به خلال أول أسبوعين من حدوث الحمل.

كما أن بعض النساء قد يشعرن بالدوار أو الدوخة، أو قد يشعرن بفقدان التوازن خلال المراحل الأولى من الحمل، وعادة ما تشعر المرأة بعد الوقوف من التمدد، وهذه الأعراض تكون ناتجة عن توسُّع الأوعية الدموية التي تحمل الأكسجين إلى الدماغ.

كما أن بعض النساء يشعرن بتغيُّرات في أجسامهم دون وجود أي أعراض أخرى، هُم فقط يشعرون بأن هُناك شيء مُختلف.

فقد يصفون بأنهم لا يشعرون بأنهم كما اعتادوا أن يكونوا، أو بأنهم يشعرون بأنهم مُتأخرين في عملهم ومهامهم اليومية، وذلك بسبب شعورهم بالتعب والاعياة لمعظم الوقت خلال اليوم.